هى صدقة و اجبة فشهر رمضان و هى تهرب للصائمين من
اللغو و الرفث و ربما صرح الله عز و جل فكتابة صلي الله عليه
وسلم النبى صلي الله علية و سلم فسنتة و هى الجماعه
العلمائى علي هذا و هى فرض علي جميع مسلم و مسلمة سواء
كان صغيرا او كبيرا ذكرا او انثي و تكونوا صعب من الصعاب من
الاكل و يستحب ان تظهر زكاة الفطر عن الجنين فحالة انه في
بطن امة كما فعل سيدنا عثمان رضى الله عنة فاوقات كثيرة في
اخراج زكاة الفطر و زكاة الفطر لها حكمة عظيمة من حديث ابن عباس
رضى الله عنة فيما يروية عن نبينا صلي الله علية و سلم حيث قال
فرض رسول الله صلي الله علية و سلم زكاة الفطر سهرت للصائم من
اللغو و الرفث فو طعمة للمساكين من و من اداها قبل الصلاة فهي
زكاة مقبولة و من بعد الصلاة فهى صدقة من الصدقات يتقبلها الله و تاتي
زكاة الفطر انها تطهيرا لصوم مسلم من اللغو و الرفث طويل شهر رمضان
فقمات هارث السند فهى تطهروا الصوم كذلك فهى مواساتة الفقيري
ومساعدتة لها بما يغنية عن حاجة السؤال يوم العيد فهو يعتبر يوم فرح
وبهجة للفقير و كذلك تعدوا تعويضا للمسلم علي ان يتغير فالسراء
والضراء سواء كان فقيرا ام غنيا و هى تعتبر و الشكر للة علي نعمة و عطاياه
عن طريق الانفاق من ذلك العطاء ام زكاة الفطر تقدر ب صاعا من صاع
النبى صلي الله علية و سلم عن ابى سعيد الخدرى رضى الله عنة قال
كنا نعطيها فزمن النبى صلي الله علية و سلم صاعا من اكل او صاعا
من تمر او صاعا من شعير او صاعا من زبيب و الوزن و اختلفوا بحسب بين
يملاة بة الصاع فهل يجب علي المسلم ان يتاكد حين يظهر الزكاة ان
ما يظهرة يملاة الصاع و هو يقدر ب ثلاثة كيلو جرام من الارز او الحبوب مثلا