الله سبحانة و تعالى هو الذي يتحكم
فى ذلك الكون و يتحكم فكل
شى فكل صغار و كبار فاذا
اراد شى فسيصبح و القدر هو الحكم
والقضاء و جزء من القدر و هو الاستخاره
ان تستخير الله فامر علم
او زواج او و ظيفة او مشروع اى
امر و القدر هو تقدير الله للاشياء
وعلمة انها سوف تقع فاوقات
معلومة و فساعات محددة عندة يعلمها
هو و من التفسيرات ان القضاء و القدر
مكملين لبعضهم فلايكتمل القضاء بدون
القدر و لا القدر بدون القضاء و يوجد اركان
واسس للايمان بالقضاء و القدر الايمان بالله
ورسلة و كتبة و جميع ما انزل او امر بة الله
وان تكون بالقدر خيرة و شرة فالله
يعلم ما كان و ما سيصبح و ما ينبغى
لة ان يصبح يعلم الذي يخرج امامك
والذى يصبح مخفى فهو يعلم جميع شىء
وعالم بأحوال عبادة و ارزاقهم و معيشتهم
وكبتهم و فرحهم و حزنهم و الامهم و سعادتهم
ويعلم هل مصير ذلك الشخص الجنه
ام النار و الايمان بالقدر و القضاء من الصبر
فاذا جائتة مصيبة احتسب و صبر و توكل
علي الله و اذا جائة الخير فرح و استبشر
حكمة الله فترتيب الامور
ما هو القدر
حكم الله فترتيب الامر