علاج سكر الحمل , يلا نشاهد دوا لسكر الحمل

في الحمل يصبح هنالك المزيد من العلاجات التي قمنا فيها فعديد من الاحيان

علاج سكرى الحمل بالأدويه ربما يصف الطبيب الأدويه الخافضه للسكر فحال عدم تحقيق السيطره علي مستوياتة اثناء اسبوع الي اسبوعين من تعديل النظام الغذائى و المواضبه علي ممارسه التمارين الرياضية، او اذا كان مستوي االسكر مرتفع جدا؛ لأن مستويات السكر فالدم تكون عرضه للمزيد من الارتفاع اثناء تقدم مراحل الحمل، و من الجدير ذكرة احتماليه حاجتها الي ادويه السكرى فمراحل لاحقة من الحمل حتي و إن تحققت السيطره علي مستويات السكر فالمراحل الأولي من الكشف عن الإصابه بهذة الحالة، و عادة ما يوقف الطبيب استعمال هذة الأدويه بعد الإنجاب،[٩] و حول الأدويه التي يصفها الأطباء فحال الحاجه لذا فهى تتضمن الحبوب الفمويه او حقن الإنسولين، و سيتم بيان هذة العلاجات بشيء من التفصيل فيما يأتي.[١٠] حقن الإنسولين تعد حقن الإنسولين الدواء الأكثر استخداما لعلاج سكرى الحمل،[١١] و ربما يوصف فحالات معينه من سكرى الحمل اوممن يعانين من مرض السكرى قبل الحمل، هذا ان الإنسولين يساعد الجسم فالسيطره علي الكميات الكبيره من السكر،[١٢] و من الجدير ذكرة ان بعض النساء ربما تحتاج الي ادويه علاج السكرى علي هيئه حبوب الي جانب حقن الإنسولين لعلاج سكرى الحمل،[١٣] و يتخذ الطبيب قرار اعطاء حقن الإنسولين خلال الحمل بناء علي نتائج مراقبه السكر فالدم،[١٤] و ربما تحتاج الأم ان تأخذ حقنه الإنسولين قبل تناول الاكل او قبل النوم او عند الاستيقاظ صباحا و ذلك يعتمد علي نوع الإنسولين الموصوف،[٩] و يؤخذ بالاعتبار كذلك الوقت التي يرتفع فية السكر اثناء اليوم؛ فمثلا بقاء مستوي السكر عاليا بعد تناول الاكل يستدعى اخذ حقنه من الإنسولين قصير المفعول (بالإنجليزية: Shot-acting Insulin) قبل الأكل،[١٣] و يعتبر انسولين ديتيمير (بالإنجليزية: Detemir) من الأنواع طويله المفعول امنه الاستعمال اثناء فتره الحمل و ربما حصل علي موافقه الاستعمال من قبل اداره الغذاء و الدواء (بالإنجليزية: FDA)، و ربما يوصف و حدة بجرعه و احده او اثنتين، او ربما يوصف الي جانب جرعات من الإنسولين قصير المفعول،[١٥] و بشكل عام يحقن الإنسولين عبر المحقنه او قلم الإنسولين او مضخه الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin Pump) فهذة الطرق كافه امنه للأم الحامل،[١٦] و لا خوف علي الجنين ايضا لأن الإنسولين لا يعبر المشيمه و بالتالي لا يصبح له اي تأثير،[١٧] و سيتولي الطبيب او مقدم الرعايه الصحيه المسؤول بتعليم الحامل كيف تأخذ الحقنه بنفسها اذا ما تم و صف الإنسولين لها.[١٤] و من الجدير ذكرة ان منطقه البطن تمثل المكان الأمثل لأخذ حقنه الإنسولين خلال الحمل، و لكن ممكن اخذها فالذراعين او الساقين اذا تعذر اخذها فالبطن، مع الأخذ بالاعتبار ضروره اجتناب حقن الإنسولين فاماكن التقرحات او الكدمات او الندوب، و العمل علي تغيير موقع اخذ الإبره بشكل منتظم اثناء المنطقه الواحده المختاره من الجسم لحقن الإنسولين، و لأخذ حقن الإنسولين بكيفية سليمه يجب اتباع الخطوات الاتية:[١٨] مسح الجزء من الجسم الذي سيتم فية حقن جرعه الإنسولين و هذا باستعمال الكحول، او الماء و الصابون. حقن الإنسولين بشكل عامودى فموضع الحقن؛ اي بزاويه 90 درجة، و التأكد من ادخال الإبره بالكامل الي داخل الجسم. دفع مكبس المحقنه للأسفل بمعدل ثابت الي ان يتم تفريغ حقنه الإنسولين بشكل كامل. سحب الإبره من الجسم. ستفرز المشيمه المزيد من هرمونات الحمل مع تقدم مراحل الحمل، و ذلك بحد ذاتة سيتطلب رفع جرعات الإنسولين، و علية يقوم الطبيب بتعديل الجرعه حسب نتائج متابعه مستوي السكر، و تجدر الإشاره الي احتماليه معاناه المرأه من انخفاض سكر الدم (بالإنجليزية: Hypoglycemia) كأحد الآثار الجانبيه لاستعمال الإنسولين، و تحدث هذة الحاله فحال عدم تناول الأم كميه كافيه من الطعام، او تفويت و جبات الطعام، او عدم تناول و جبه الاكل فالموعد المقرر للذلك، او فحال ممارسه التمارين الرياضيه اكثر من العادة، و بشكل عام تتمثل اعراض انخفاض سكر الدم بالمعاناه من الدوخة، و الارتباك، و الصداع، و الرجفة، و الشعور المفاجئ بالجوع، و التعرق، و الضعف العام، و من الجدير ذكرة ان حاله انخفاض سكر الدم ربما تشكل خطرا علي الأم و تستدعى تلقى العلاج المناسب بشكل سريع،[١٤] و من المطمئن انة من الممكن رفع مستوي السكر فهذة الحاله بسهولة بمجرد ظهور الأعراض؛ سواء اكان هذا بتصرف من الأم او اي شخص اخر، و يصبح العلاج الأمثل هو تناول مصدر يحتوى علي السكر، و الانتظار مدة 10-15 دقيقة، و من بعدها قياس مستوي السكر، فإذا ما اظهرت القراءه ان مستوي السكر ما زال منخفضا فيجدر اعطاؤها مصدر يحتوى علي السكر مرة اخرى، و بشكل عام ينصح بمراجعه الطوارئ فحال استمرار انخفاض مستويات سكر الدم او اذا شعرت المرأه بأنها بحالة غير جيدة، و حول مصدر السكريات التي يجدر اعطاؤها فحالات انخفاض السكر لدي المرأه الحامل فينصح الخبراء بأن يصبح مصدرها سائلا لأن السوائل ترفع مستوي السكر اسرع من الأطعمة، و ينصح بعمل قائمه خيارات من مصادر السكر و الاحتفاظ فيها فمكان مناسب بالإضافه الي ابقاء قطعه سكاكر او زبيب او اي مصدر احدث للسكر مع الأم طوال اليوم لتناولها فحال التعرض لهذة الحالة.[١٩][٢٠] الأدويه الفمويه يعد الإنسولين هو الخيار الأمثل لعلاج سكرى الحمل كما ذكرنا سابقا،[٢١] و ربما يلجا الأطباء لوصف ادويه السكرى الفمويه كبديل للإنسولين فبعض الحالات؛ نظرا لكونها سهله الاستعمال و ممكن اخذها بسهوله نظرا لكونها لا تحتاج الي الحقن كما هو الحال مع الإنسولين، فبالرغم من ان التعامل مع حقن الإنسولين ليس بالأمر الصعب الا ان الكثير من السيدات الحوامل لا يفضلن استخدامه،[٢٢] و فبعض الحالات ربما تستعمل الأدويه الفمويه الي جانب الإنسولين كما تمت الإشاره سابقا،[٧] و من الأمثله علي الأدويه الفموية: الميتفورمين (بالإنجليزية: Metformin) الذي يحسن حساسيه الجسم للإنسولين،[٢٣] او الجلايبوريد (بالإنجليزية: Glyburide) الذي يخفض مستوي السكر فالدم بتحفيز البنكرياس لإفراز الإنسولين و مساعده الجسم علي استخدامة بكفاءة،[٢٤] لكن يجب التنوية ان هذة الأدويه غير موافق عليها لسكرى الحمل من قبل مؤسسه الغذاء و الدواء (بالإنجليزية: Food and Drug Administration)،[٧] و هنالك حاجه لإجراء المزيد من البحوث و الدراسات لتأكيد مدي فاعليه هذة الأدويه و آمان استخدامها للحامل كما هو الحال فحقن الإنسولين،[٢٥] و من الجدير ذكرة ان كلا من الميتفورمين و الجلايبوريد يعطيان نتائج سريريه مماثله بشكل عام مع و جود دلائل محدوده تثبت افضليه احدها علي الآخر،[٢٦] و علي عكس الإنسولين فإن هذة الأدويه تعبر المشيمه و تصل الي الجنين بدرجات متفاوته و ذلك ما يجعل الجمعيه الأميركيه للسكرى لا تنصح باستعمال ادويه السكرى الفمويه خلال الحمل، و مع هذا فإن استخدامها يتزايد مع الوقت مقارنه بالسابق مع حالات سكرى الحمل التي فشل النظام الغذائى و النشاط الحركى بعلاجها.[١٦] متابعه حاله سكر الحمل لدي الحامل القياس الدورى لمستوي السكر فالدم يتم التحقق من مستوي السكر فالدم عن طريق اخضاع المريضه للفحص بشكل مستمر، و ممكن اجراء الفحص منزليا بالاستعانه بالأجهزه البيتيه المخصصه لذلك، و يتم الفحص بوخز الأصبع بمشرط خاص يعرف بالمبضع (بالإنجليزية: Lancet) و وضع عينه من الدم علي شريحه فحص ليقوم جهاز قياس سكر الدم بقراءه مستوي السكر بشكل فوري، و من الجدير ذكرة ان و خزه الأصبع لا تسبب اي الم، و يقوم الطبيب بإخبار الأم بالأوقات التي يتوجب بها عمل الفحص و التي عادة ما تشمل و قت الاستيقاظ من النوم قبل الإفطار، و تكرارة اثناء النهار عده مرات بعد تناول الوجبات الرئيسيه بنحو ساعة، و فحال كانت الأم تأخذ حقنتين او اكثر من الإنسولين فقد تحتاج فالغالب ان تتحقق من مستوي السكر قبل الوجبات الرئيسيه و بعدين بساعة، و قبل الخلود للنوم، و من الجدير ذكرة ان قياس سكر الدم بشكل منتظم بهذة الكيفية يعكس مدي السيطره علي مستوياته، و يبين تأثير الأنواع المختلفه من الاكل فمستويات سكر الدم، و ربما يساهم تسجيل كل قراءات السكر مع كل و جبه اكل تتناولها الأم فتحسين خيارات الأطعمه بتفادى الأنواع التي ترفع مستوي السكر، و بالتالي حفاظ الأم علي صحتها و صحه طفلها،[٢٧][٢٨] و يؤخذ بالاعتبار ضروره الحفاظ علي مستويات السكر ضمن الحدود الطبيعيه رغم تقلبات القراءه اثناء الأوقات المختلفه من اليوم الواحد،[٢٩] و علية تقترح الجمعيه الأميركيه للسكرى الحدود الاتيه للنساء اللاتى يعانين من سكرى الحمل:[٣٠] قبل تناول و جبه الطعام: 95 ملغرام/ديسيلتر او اقل. بعد ساعه من تناول الطعام: 140 ملغرام/ديسيلتر او اقل. بعد ساعتين من تناول الطعام: 120 ملغرام/ديسيلتر او اقل. الفحوصات الأخري اللازمه للجنين اثناء فتره الحمل تعتبر مراقبه الجنين بانتظام لمتابعه نموة احد اهم الأمور الواجب اخذها بعين الاعتبار عن علاج سكرى الحمل، و ربما تحتاج الأم لإجراء بعض الفحوصات للتحقق من صحه الجنين داخل الرحم لأن هذة الفحوصات تساعد الطبيب علي الكشف عن ايه مشاكل محتمله و البدء بعلاجها علي الفور، و من الفحوصات التي يتم اخضاع المراه لها: فحص مراقبه قلب الجنين (بالإنجليزية: Cardiotocography) لقياس نبض الجنين، و المسح بالأمواج فوق الصوتيه (بالإنجليزية: Ultrasound Scan) و قياسات دوبلر (بالإنجليزية: Doppler Measurements) للتأكد من صحه الجنين و نموة اثناء مراحل محدده من الحمل.[٨] متابعه المرأه خلال الولاده و بعدين رغم ان الكثير من المصابات بسكرى الحمل يلدن طبيعيا و دون ايه مضاعفات الا ان بعض الأطباء يفضلون اخضاع المرأه للولاده قبل الموعد المحدد لذلك، و ربما يقترح الطبيب اجراء و لاده قيصريه (بالإنجليزية: Cesarean Section) اذا كان حجم الطفل اعلي من الطبيعي، يقيس الطبيب مستوي السكر للتأكد من عودتة للحد الطبيعى بعد الولاده بعدها يعاد فحص السكر مره اخري بعد سته اسابيع من الإنجاب؛[٣١] فإذا ظهرت نتائج الفحص طبيعيه و ذلك ما يحدث غالبا ستحتاج الأم الي تقييم مدي حاله السكر لديها و خطر اصابتها بالسكرى جميع ثلاث سنوات علي الأقل، و إذا اظهرت اي فحوصات سكر مستقبليه الإصابه بالنوع الثاني من مرض السكرى او الدخول بمرحله ما قبل مرض السكرى فيجب علي الأم ان تستشير الطبيب لتعزيز طرق الوقايه منة و البدء بعمل خطه مناسبه لعلاجه.[٥]

 

 



 

 

علاج سكر الحمل

يلا نشاهد دوا لسكر الحمل

علاجات سكر الحوامل


علاج سكر الحمل , يلا نشاهد دوا لسكر الحمل