فى يوم من الايام ذهب سيدنا ابراهيم و ترك
زوجتة السيدة سارة و ابنهما سيدنا اسماعيل
فى مكان بعيد صحراء لا فيها زرع و لا ماء تنفيذا
لاوامر الله و دعاء الله ان يعمر لهم ذلك المكان
و حتى يستطيعوا العيش فية و تركهم و مشي
و عندما شعر الطفل فالعطش بدات امة في
البحث له عن مياة و تبدات تسعى و تبحث
فسعت بين الصفا و المروة سبعة مرات و تبدات
تدعو الله و فجاة انفجرت لها عين من المياة من
تحت قدم صغيرها و شرب و سقت طفلها و تعمر
المكان و اصبح بيت =الله الحرام الذي ياتى اليه
الناس من جميع فج عميق و و هذة العين هى بئر
زمزم الموجود حاليا فالحرم و هو ماء مبارك
خير ماء على الارض و يسفى من الامراض
ماء زمزم
ما هى قصة بئر زمزم
بئر زمزم